#إقرأ_للنهاية
#كلية_الشريعة_والحقوق
هي دمج فرعين وموادها شرعية وقانونية
والمواد الشرعية هي الغالبة
دراسة العلم الشرعي من أفضل العلوم ويوجد كادر تدريسي ممتااااااااااااااز بارك الله بهم
بالنسبة لمستقبل الخريجن فله العمل بعدة مجالات شرعية وقانونية
بالنسبة للحقوق فبعد التخرج من الكلية يوجد
معهد قضاء أعلى وبالإضافة لتقديم طلب انتساب لنقابة المحامين
أما الإناث فعملهن فقط بالمحامات
#فضل_دراسة_العلم_الشرعي
إن العلم بالشرع طريق إلى الجنة كما في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له طريقاً إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضاً بما يصنع "، وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، والحيتان في جوف الماء
#من_هم_طلاب_العلم_الشرعي ؟!
هم دعاة الأمة إلى طريق الصلاح والهداية وهم ورثة الأنبياء في هداية البشرية
قال النبي صلى الله عليه وسلم
"العلماء ورثة الأنبياء
فهم الذين يحملون هم الدين وشعار الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
والنصيحة لله ولرسوله
وإن طالب العلم الشرعي بمنزلة المجاهد في سبيل الله لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من جاء مسجدي هذا لم يأته إلا لخير يتعلمه أو يعلمه فهو بمنزلة المجاهد في سبيل الله"
ويكفيهم قول النبي صلى الله عليه وسلم
"إن من خير الناس من تعلم القرآن وعلمه "
بالنسبة لطلبة البكلوريا المقبلين
إن كان لديك رغبة واستعداد لتحمل هذه الأمانة العظيمة فهنيئاً لك
وان لم يكن عندك رغبة ولا محبة لهذا الفرع فنصيحة لا تدخل لأنك ستصبح عالة على الفرع
تجد بعض الطلبة له رغبة في دراسة الشريعة لكن يخاف كلام الناس
أو بالأحرى من وصف (شيخ /ة )
هَوّن عليك فرَّبُ العالمين أراد بك خيراً
ولا تعتبرها مذمة ولا تدع كلام هؤلاء المرضى يؤثر فيك
فقط انت اعزم وأخلص نيتك لله فنبيك الكريم وصف بالجنون والسحر
#أخيراً كلامي هذا موجه لفئة وهم
الذين عندما يذكر اسم الفرع تراه قادحاً ناقداً مستهزءاً إما بالفرع أو بطلاب الفرع أو كلاهما معاً
بداية قال تعالى "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ ۖ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ۖ
((بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ۚ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ))
تأمل هذه الآية جيداً وتَعرّف على خطورة الاستهزاء
وقال النبي صلى الله عليه وسلم
"لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر "
وإن أردتم النقد فهناك فرق بين نقد الأشخاص وبين نقد دين الله عز وجل
فالدين كامل
قال تعالى (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا.. )
وبالنسبة لنقد الأشخاص فالإسلامُ أقام عَلاقةَ المسلِمينَ على التواصُلِ والمحبَّةِ والتناصُحِ في اللهِ، و
يقولُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: "المؤمِنُ مِرآةُ المؤمنِ"، أي: المؤمنُ يجبُ أنْ يكونَ عَينًا لأخيهِ على نفسِه، فيرشِدُه ويَنصحُه إلى مَعايبِه؛ ليُصلِحَها، فيكونُ المسْلمُ لأخِيه كالمِرآةِ يرَى فيها نفْسَه بكلِّ ما فيها مِن حُسنٍ أو قُبحٍ.
وفقنا الله وإياكم
➖➖➖➖☀➖➖➖➖
*✅ جزى اللَّهُ خيراً كل من قرأها وساعدنا على نشرها 📲* 🌐 *قنـ( رسالة الإسلام)ـاة*☝
📲 *للإشترك على التيليجرام اضغط على الرابط التالي :* ↙
https://telegram.me/lslamweb1
……………………………………………………
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق